الثقة بالنفس

 
التخلص من ضعف الثقة بالنفس (1)
 
اخترنا لكم اليوم اول مرض والذي اعتقد انه الاكثر انتشارا مرض ضعف الثقة بالنفس
 و قد قصدنا من العنوان عدم وضع كيف تكسب الثقة بنفسك
لان الثقة هي الاصل اما عدم الثقة فهو الشئ المكتسب
علينا ان نتفق اولا انه لا يوجد انسان لديه ضعف ثقة في كل الاحوال
ولا يوجد شخص لديه قوة الثقة في كل الضروف
بل هناك مواقف  معينة هي التي تضعف ثقتنا بنفسنا فيها
وسوف نذكر اسبابها بالتفصيل
 
  الثقة بالنفس   تعرف على طريقة الحصول على الثقة بالنفس في خمس دقائق

الاثنين، 13 أغسطس 2012

العيش ببهجة ''كيف تكون مبتهجا '' الفصل الاول

ماهي البهجة ؟؟

ذكرنا  موضوع   السعادة و مازلنا مستمرين في دوة السعادة


و الآن حان الوقت ينتحدث عن موضوع البهجة  


ان البهجة أحد اجمل الاشياء في الحياة  و الذي يعيش بالبهجة اعلى ممن يعيش في الحب لان البهجة حسب سلم الطبيب النفسي و الاستشاري النفسي الشهير الدكتور هاوكنز   اعلى من الحب 




مفاهيم عن البهجة

ان البهجة هي أشبه فتجربة عيش خيالية للعيش انها جنة الدنيا  انها عمق التناغم و السكون و التوحيد 





ان البهجة بكل بساطة هي سريان للطاقة بدون عوائق تعيقها 

لو زرت غابة او حديقة عامة سوف ترى الكائنات التي تسري فيها روح الله بدون عوائق و هذا سر اعجابها بالطبيعة و ارتياحنا  ''و حدائق ذات بهجة ماكان لكم ان تنبتوها '' 


ان العيش ببهجة ناذرا جدا ما يعيش فيه الناس و ذلك لاسباب كثيرة منها


القناعات المعيقة





اننا ولدنا في مجتمعات سلبية مع الاسف و التي برمجت فينا افكار الوعي العام السلبية و هذه الافكار تعمل على اعاقة سريان الطاقة 

المشكلة في دواخلنا فمعظم الناس لو سرت حياتهم بأفضل ما يمكن لن يكونو أبدا مبتهجين لان قناعاتهم متناقضة 


لو ان شخصا غير مبتهج و دخل في جو مكان تملأه البهجة سوف يشعر انهم تافهين بسبب قناعاته السلبية عن الحياة 



رد الفعل اتجاه الاحداث 




ان معظم الناس سوف يتشكي لك كما هائلا من المشاكل  التي لديه  وانه مسكين و مظلوم و انه في افضل شكل كان يمكن ان يصل اليه مع ضروفه المحيطة 

اذا وجدت شخصا يتحدث هكذا فاعلم انه يتهرب من تحمل المسؤولية في قراراته

انها كذبة تعملها الانا للهروب من التأنيب و الندم  و تحمل مسؤولية ان فشلك كان سببه أنت

 العلماء يقولون ان 95 في المئة من الاحداث نتحكم فيها  يبقى 5 في المئة لا نتحكم فيها  و لكن الصحيح اننا نتحكم بكل أحداث حياتنا  


ومادمنا نتهرب من تحمل المسؤولية سوف نضل فشلة و أفشل الفشلة












ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق